نتيجة الرصد ليوم السبت 21 مارس 2015:
تمكن 3 أعضاء في مقر الجمعية من رؤية الهلال بالمنظار المزدوج عند الساعة 5:55 ولم تتم الرؤية بالعين المجردة ولم يستخدم التلسكوب، هذا وقد غابت الشمس قبل غروبها بنصف ساعة لكثرة السحب.
جمعية الفلك بالقطيف.
........................
تعلن اللجنة الكويتية المشتركة للاستهلال انها خرجت يوم السبت 29 جمادى أولى إلى منطقة كبد جنوب غرب دولة الكويت ولم تتمكن من رؤية الهلال بسبب كثافة الغيوم في الجهة الغربية بتمامها.
......................
تمت رؤية الهلال بالمدينة المنورة بالعين المجردة بوضوح.
عادل ضيف الله.
.....................
لم تتمكن لجنة الاستهلال بالراشدية بالاحساء من رؤية الهلال وذلك بسبب الغيوم الكثيفة.
..........................
تمت رؤية الهلال عن طريق جهاز التلسكوب عند الساعة 5:35 كما تمت الرؤية بالعين المجردة عند الساعة 6:00
فريق والعصر الفلكي
.......................
ملاحظة هامة: الجمعية ليست جهة لتثبيت بداية الشهور القمرية وليست جزءاً من أي مجلس أو لجنة شرعية للاستهلال. ويمكن للجميع أن يستفيد من معلوماتها. ولكنها قد تطرح رأيها العلمي في الموضوع.
توقع رؤية هلال بداية شهر جمادى الثانية 1436 هـ
هذه شهادة علمية لا تغني عن الشهادة الحسية لرؤية الهلال
صفات هلال شهر جمادى الثانية كما يظهرها برنامج تقويم الجمعية
ليومي الجمعة والسبت 20-21 مارس 2015 كما في الجدول التالي:
النتيجة المتوقعة ليوم الجمعة 20 مارس 2015:
تكون رؤية الهلال شبه مستحيلة (مستحيلة عمليا) حسب معايير الجمعية ، وستكون الرؤية ممكنة بمساعدة التلسكوب وذلك في غرب القارة الأمريكية الشمالية، كما يظهرها برنامج moon cal 6حسب معيار يالوب في الشكل أدناه:
وسيكون موضع الهلال عند مغيب شمس الجمعة 20 مارس كما يظهره برنامج ردشفت في الشكل التالي حيث يرتفع الهلال بحوالي درجة واحدة فقط فوق الأفق:
والنتيجة المتوقعة ليوم السبت 21 مارس 2015:
ستكون الرؤية ممكنة وبسهولة بالعين المجردة في المنطقة حسب معايير الجمعية ، وممكنة بسهولة في معظم مناطق العالم كما يظهرها برنامج moon cal 6حسب معيار يالوب في الشكل أدناه:
وسيكون موضع الهلال عند مغيب شمس السبت 21 مارس كما يظهره برنامج ردشفت في الشكل التالي حيث يرتفع الهلال بحوالي 15 درجة فوق الأفق:
وتتوقف الرؤية على العوامل المتغيرة وغير الفلكية التي تؤثر في رؤية الهلال وبعضها يبقى تأثيره حتى مع صفاء الجو الظاهري، مثل اضطراب الطبقات العليا من الغلاف الجوي والرطوبة في طبقات الجو العليا.
